19:18 - 11 يناير 2016

كتب عادل جاد

-عدد الشيعة في مصر محدود جد

-فشل المخطط الإيراني في القاهرة

-حقوق الأقليات في ممارسة الشعائر الدينية،

قالت مصادر أمنية مصرية إن خيوطاً تجمعت لديها تفيد بدء إيران محاولات جادة للتسلل إلى البرلمان الذي بدأ عمله أمس الأحد، باستخدام المال السياسي، وادعاء المظلومية، بهدف تمرير قوانين تتيح لها مزيداً من حرية الحركة، عبر وكلائها وأتباعها في مصر.

وكشفت المصادر لـ24، أن إيران فشلت في دعم مرشحين للوصول إلى البرلمان، فانتقلت إلى الخطة “ب” التي تقضي باستمالة نواب من أطياف مختلفة، وإغرائهم بالمال، و استدرار عطفهم بالمظلومية، وإقناعهم بتبني قوانين تخص حقوق الأقليات في ممارسة الشعائر الدينية، موضحاً أن كل ما تريده في هذه المرحلة هو فقط تقنين بناء وإنشاء “الحسينيات”، دون رفع سقف المطالب أو استعداء المجتمع أو أية جهة.

وذكرت المصادر أن عدد الشيعة في مصر محدود جداً، لكن إيران تسعى من خلالهم لمد أصابعها إلى داخل المشهد المصري، وهو أمر مرفوض شعبياً، وبالقدر نفسه لدى القوى السياسية.

وتوقعت المصادر أن يفشل المخطط الإيراني في القاهرة، كما فشل مراراً عبر السنوات الماضية.

من جهته، قال الباحث في مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية إبراهيم عرفات لـ24، إن الشيعة المصريين المدعومين إيرانياً سيتدثرون بأقليات أخرى لتمرير أهدافهم، والتي تتمثل في إقامة شعائرهم، وبناء الحسينيات والمراكز الدينية، موضحاً أنهم سيحاولون التسلل للمشهد السياسي عبر المادة 76 من الدستور والتي تكفل حرية المعتقد للجميع دون تفرقة.

ومن جهه أخرى :
قالت مصادر أمنية، إن خيوطًا تجمعت لديها تفيد بدء إيران محاولات جادة للتسلل إلى البرلمان الذي بدأ عمله أمس الأحد، باستخدام المال السياسي، وادعاء المظلومية، بهدف تمرير قوانين تتيح لها مزيدًا من حرية الحركة، عبر وكلائها وأتباعها في مصر.
وكشفت المصادر لموقع «24 الإمارتى»، أن إيران فشلت في دعم مرشحين للوصول إلى البرلمان، فانتقلت إلى الخطة “ب” التي تقضي باستمالة نواب من أطياف مختلفة، وإغرائهم بالمال، واستدرار عطفهم بالمظلومية، وإقناعهم بتبني قوانين تخص حقوق الأقليات في ممارسة الشعائر الدينية، موضحًا أن كل ما تريده في هذه المرحلة هو فقط تقنين بناء وإنشاء “الحسينيات”، دون رفع سقف المطالب أو استعداء المجتمع أو أية جهة.

وذكرت المصادر أن عدد الشيعة في مصر محدود جدًا، لكن إيران تسعى من خلالهم لمد أصابعها إلى داخل المشهد المصري، وهو أمر مرفوض شعبيًا، وبالقدر نفسه لدى القوى السياسية.

وتوقعت المصادر أن يفشل المخطط الإيراني في القاهرة، كما فشل مرارًا عبر السنوات الماضية.

من جهته، قال الباحث في مركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية إبراهيم عرفات لـ24: إن الشيعة المصريين المدعومين إيرانيًا سيتدثرون بأقليات أخرى لتمرير أهدافهم، والتي تتمثل في إقامة شعائرهم، وبناء الحسينيات والمراكز الدينية، موضحًا أنهم يحاولون التسلل للمشهد السياسي عبر المادة 76 من الدستور والتي تكفل حرية المعتقد للجميع دون تفرقة

قائلا : هجبلك حقك

فى 09 مارس 2020

شارك الموضوع