شيماء حنون
وفقا لما ذكره سلطان أحمد الجابر في تغريدة له على تويتر أن الامير أحمد بن عبد العزيز وهو آخر من بقي من الإخوة الأشقاء للملك سلمان بن عبد العزيز قد عاد إلى الرياض بشكل مفاجئ الثلاثاء(30 أكتوبر/تشرين الأول) من العاصمة البريطانية لندن التي مكث فيها نحو شهرين ونصف الشهر فيما يعتقد أنه منفى اختياري. يظهر أن الأمير أحمد -نجل الملك المؤسس- لم يرجع إلا بعد حصوله على ضمانات أميركية وبريطانية بعدم تعرض محمد بن سلمان له وبما أن الديمقراطين الأمريكيين وبريطانيا يعدون من مناهضي وصول الأمير محمد بن سلمان إلى سدة الحكم فهم يريدن في الحقيقة من هذا التحرك الضغط على سلمان بن عبد العزيز ليعفي ابنه محمد عن ولاية العهد وتولية أخيه الأمير أحمد بن عبدالعزيز إياها.
ويبدو أن إقامة الأمير أحمد بن عبد العزيز في الرياض المدعومة من بريطانية بمثابة العصا المرفوعة فوق رأس سلمان بن عبدالعزيز والتي في أي لحظة يمكن لها أن تقرعه وتدمغه.
ويتوقع أن أقل الثمار التي تتأتى للبريطانيين وسفارتهم في السعودية أن يجنوها من حضور شقيق الملك في الرياض هي سيطرتهم على تصرفات الملك وابنه.
وبعد أن أقام الأمير أحمد في الرياض شعر الأمراء السعوديين المستائين الناوين ترك البلاد بشيء من الأمل وليس بعيدا أن يتحول الأمير إلى جبهة قوية داخل الأسرة السعودية.
https://twitter.com/soltanahmadalja
تعيين زعفان نائبا لمدير مستشفي المقطم أصدر الدكتور سامي سعيد
فى 03 مايو 2020
ا.د.احمدسلامةرئيس قسم الجراحة العامة بمستشفى الأزهر الجامعى بدمياط الجديدةالطبيب الإنسان
فى 10 أبريل 2020
العزيزة نجحت في تحدي المليون
فى 10 أبريل 2020
اكتب تعليقك