كتب/عادل أبوصيرة:
– يقول الله “لايغير الله ما بقوم.حتي يغيروا ما بأنفسهم ”
– فبالله عليكم ماذا يفعل الله لنا ما دمنا هكذا؟؟؟؟
– نبور الاراضي الزراعيه ونبنى عليها ونذهب لاستصلاح الصحراء لكي نزرعها !
– بنأكل كل ماهومسرطن من فواكه وخضار و نشرب مياة محلاة بالمجارى لكن ثائرين لاننا بنأكل لحمة حميروقطط وكلاب !!
– ساكنين فى القبور وبنعانى من ازمة أسكان مع ان 97% من اراضينا ينعق فيها البوم!!!
– نصدر الغازللصهاينه مع اننا لانتحصل علي أنبوبة غازنطبخ بيها. و بنموت بعض من اجل أنبوبه !!!!
– لدينا نهرالنيل وبحرين احمر وأبيض ومياهنا زي عيشتنا سودة!!!!!
– نمتلك الارض الخصبه والايدي العامله وبنستورد كل شيئ كالقمح و القطن والارز!!!!!
– نظن{وان بعض الظن إثم}في أنفسنا العلم والثقافه ونحن فى المركزقبل الاخير عالميا فى مستوى التعليم الاساسى !!!!!!!
– نصلى القيام حتي أخر ليله فى رمضان و يطلع البعض من المسجد يجهزمخدرات ومشروبات كحوليه وروحيه وزكيه صباحيه العيد !!!!!!!!!
– نرصف طرق اليوم(ودة ان جــاز تاريخى)وبكرة نحفرها تاني(ودة أن جاز تاني)!!!!!!
– أحتلت بلادنا 960 سنه و مع ذلك مقتنعين ان مصر مقبرة الغزاة !!!!!!!!
– بنقول مصر أم دنــــيـــا,ودنــــيــــا كل يوم بتتبرأ من أفعالنا !!!!!!!!!!!!!
– فى الـقـرف – الــقرن ألـــــ(21) ومازلنا متخلفين عن العالمين !!!!!!!
– سبعه الاف سنه حضارة أم(حقارة),ومازال بعضنا يقتل بعض علي أتفه الاسباب !!!!!!!
– بلافخر مع اننا أصحاب المركز الاخير فى مستوى المعيشه و التعليم و المركزالاول فى استيراد القمح و حوادث الطرق و امراض الكبد و التانى عالميا فى تصفح المواقع الاباحيه و التالت عالميا فى خطف الاطفال و بيع الاعضاء,نظن بأنفسنا أننا عايشين !!!!!!!!!!
– بلدنا مديونه فى 3 ترليون دين داخلي و 60 ملياردين خارجي ومع ذلك بنستورد كل شيئ وأي شيئ حتي فانوس رمضان و ابرة الخياطه !!!!!!!
– جعلنا من المجرمين أنبياء والراكعين الساجدين المؤمنين الموحدين إرهابيين !!!!!!
– صدقنا الكاذبين المضللين وكذبنا الصادقين الامناء !!!!!!!!
– اللهم فرج برحمتك التي وسعت كل شيئ, همنا وكربنا وغمنا ولاتسلط علينا بذنوبنا من لايخافك فينا ولا يرحمنا, فأنت القادر العزيز,اللهم أمين
القافلة الطبية الشاملة بالجيزة (( بداية جديدة لبناء الأنسان ))
فى 25 نوفمبر 2024
إطلاق جائزة باشراحيل للإبداع الأدبي
فى 13 نوفمبر 2024
حفل توقيع الأعمال الكاملة للشاعر عبد الله باشراحيل
فى 10 نوفمبر 2024
اكتب تعليقك