كتبت / خلود عيسى
مع بدء انتشار فيروس كورونا في العالم، شرعت الحكومة الأردنية بالتدابير الاحترازية لمنع دخوله إلى أراضيها، القصة بدأت عندما جازف الأردن بإرسال طائرة إلى مدينة ووهان الموبوءة لإجلاء رعاياه ورعايا عرب كأول دولة تأخذ هذا الإجراء، ثم سارع بتعليق حركة الطيران مع الصين وكوريا الجنوبية ومن ثم إيران بعد ذلك، حين تبين أن هذه الدول باتت مدنا موبوءة وارتفعت فيها أعداد المصابين.
الأردن استمر في تشديد إجراءاته الاحترازية على مراحل، وبينما تسجل دول في العالم أعدادا مرتفعة في الإصابات كانت نسبة الإصابات في الأردن (صفر) واستمرت على ذلك حتى وصلت طائرة من إيطاليا تقل مواطناً أردنياً يحمل المرض وهو لا يعلم، لكن الإجراءات الاحترازية التي اتخذها المواطن محمد الحياري من تلقاء نفسه حالت دون انتقال العدوى لأسرته أو لأي أحد آخر، تم إدخاله المستشفى بعدها وأدخل إلى غرف العزل.
حيطاوى يتصدر المشهدبين الازهر والصحة فى دمياط
فى 03 ديسمبر 2024
القافلة الطبية الشاملة بالجيزة (( بداية جديدة لبناء الأنسان ))
فى 25 نوفمبر 2024
إطلاق جائزة باشراحيل للإبداع الأدبي
فى 13 نوفمبر 2024
اكتب تعليقك