11:30 - 12 أبريل 2019

كتبت حنان احمد عبد الوهاب
تتساقط التحديات التى تواجه الشابه” آلاء السقا ” بنت العشرين امام  موهبتها وشغفها بالرسم والكتابه.

وتتصاعد طموحاتها لتعانق السماء تتمتع الشابه الموهوبة  بحده  الذكاء، وهى هبه عظيمة من الله تعالى ، ونعمة قامت الام  باحتوائها  و بذلت الغالي و النفيس لاستثمارها و توجيهها نحو الاتجاه الصحيح.

فالأم هي المرافقة و الصديقة لابنتها، والمعلم الأول لطفلتها، فهي تلاحظ سلوكيات ابنتها ساعة بساعة، ويوما بيوم،

و تستطيع أن تقارن بينها و بين الأطفال الآخرين أو إخوتها وجدت الام الاء شديدة الملاحظة كثيرة الأسئلة،   فصيحة، شديدة الفضول، تحب الترتيب والتنظيم.

تجيد الرسم وموهوبه فى كتابة القصص  فقررت  ان تاخذ بيد ابنتها  حيث تواصلت مع المختصين   وتتويجا لهذه الجهود صدرت قصتها الاولي  « ديـَانَا »

وبسألى ل الاء “ما هى موهبتك التى تجيديها ، وطموحاتك ، ومن اين تأتى بافكار قصصك .

اجابت.ظهرت موهبتى فى الرسم  والكتابة عام ٢٠١٦ حيث اشتركت ب ٣ كتب مجمعة و ٣ قصص ، وكانت  أول رواية هي « ديـَانَا » حيث تنهمر الافكار من مواقف الحياه وتامل فى اصدار العديد من القصص والروايات تاخذ طريقها الى  السينما،  والاذاعه والتليفزيون

وهذة نبذة صغيرة عن قصه دياتا

القصة عبارة عن بنت تحب الرسم  ولديها مرسم وكانت مرتبطة بأسرتها وبيتها جدًا،

ولم يغادرها القراغ الذى كان يلازمها قررت ان تتقاعل مع التاس وفجاه بدات تصل اليها  خطابات من شخص مجهول،وظهر”مازن”  وتتطور العلاقه وتتوالي الاحداث فى حياتها وكذلك في أسرتها،حبث وصلت الي ذروتها وانتهت بما لم يخطر على بال احد.

قائلا : هجبلك حقك

فى 09 مارس 2020

حجر الذكرى

فى 31 يوليو 2019

شارك الموضوع