.
كتب.. نبيل بدر
رسالة من جيل يحمل مستقبل وطن على اكتافة ويتعهد برفع علم مصر فى كل دول العالم بعلمة واجتهاده وتفوقة فى الدراسة وجائت لى رسالة من مجموعة منهم بعد إنهاء مشروع تخرجهم وكانت كالتالى……..
طالب من كل الناس اللي عندي اصدقائي واخواتي يقرأو البوست للأخر ويقفو جنبي في البوست ده ويشيروه لان ده مشروع تخرجي اللي طول السنه تعبانين فيه ……….
ودي نبذه عن مشروع تخرجي ..
( حاسبات ومعلومات )
مشروع #النافذه_الذكيه 2019 ..
ودي نبذه عن المشروع وبيتكلم عن ايه وهدفه:
حاولنا إعادة تدوير حاجات قديمة بدل مانشتريها غالية ..
الفكرة جت ازاى ولية الفكرة دى:
الفكرة جت لما لقينا عميد الكليه دايما مشغول ومعندوش وقت يسافر يغير جو فقولنا هنجيبلة العالم بين ايدية والفكرة دى بالذات لأننا حرصنا نرد لعميد الكليه لو جزء بسيط من دعمة وتفكيرة الدائم ازاى يرفع من شأن طلابة فكان أول حد لية أولوية فى تفكيرنا هو عميد الكليه ..
الفرق بين الشباك وشاشات العرض :
أولا مشروعنا مش شاشات عرض بتعرض عليها شوية افلام للتسلية لا .. مشروعنا عبارة عن شباك ذكى بمعنى 24 ساعة ممكن تشوف وتتفرج وطول الوقت تحس انك ف عزلة. .مشروعنا قدرنا بية نحول شاشات العرض لشباك منة تهوية ومنة ترفية وعزلة وبأقل أسعار واوفر فى الوقت من غير سفر ولا بهدلة.
النافذة مش لازم تبقي مقفولة طول الوقت إلا لو حابب تبقي فى عزلة عن الضوضاء الخارجية وتشوف مناظر مريحة للعين ومناظر طبيعية ممكن تتقفل وتعرض فيديوهاتك.
الأشكال الطبيعية الموجودة على النافذة غير محدودة وممكن تتحكم فى عددها وزيادة الفيديوهات المعروضة ..
(فقام فريق عمل مشروع عالمك بين ايديك بتصميم نافذة وهى عبارة عن شاشة lcd تم التحكم في مكوناتها الداخلية لإزالة الأسطح اللامعة والعوازل وذلك لجعلها شفافة وتظهر ماخلفها .. وعمل تطبيق على الهواتف الذكية للتحكم فى الفديوهات التى سوف يتم عرضها على النافذة وذلك باستخدام تطبيق على الموبايل أو من خلال شاشة لمس موجودة بجوار النافذة .. وأستطيع من خلال الضغط على اى زر من ال 9 أن أشاهد مناظر طبيعية خلابة على النافذة ذات مؤثرات صوتية تعزلنى عن العالم الخارجى. وكذلك هناك مروحة معلقة ف الغرفة لزيادة التهوية. وتم تصميم منزل يحتوى على هذة النافذة باستخدام الخشب وأدوات مساعدة ..
ومستقبلا بنجتهد فى استخدامها استخدامات أخرى وجعلها تعمل بالطاقة الشمسية) . وانتهت الرسالة ومعها رسالة لكل أبناء مصر من الشباب اجتهدو لكى تصلو إلى ما تتمنوه…
كان زمان
فى 17 سبتمبر 2021
اكتب تعليقك